التقسيم الحالي للقاهرة يعود بشكل كبير إلى الحملة الفرنسية التي قسمت القاهرة إلى ثمانية أخطاط (أجزاء) وعيّنوا عليها شيوخ الحارات، وهو النظام المتبع إلى يومنا هذا. وبعد خروج الحملة الفرنسية بعدة سنوات، وحين تولى محمد علي باشا الحكم، تم تسمية الأخطاط الثمانية باسم قلقات، وهي جمع قلق، ولاحقًا عُرفت بـقراقول