وتعرف كل تلك المنطقة الآن بما يُعرف بإسم "مجمع الأديان" لما تحتويه من مسجد عمرو بن العاص، وسبع كنائس، أهمها الكنيسة المعلقة المبنية على أطلال حصن بابليون، وكنيسة أبو سرجة، والكنيسة اليونانية، بالإضافة إلى المتحف القبطي، وأيضا معبد يهودي يسمى بن عذرا، الذي كان من قبل كنيسة، إلا أن اليهود احتالوا كي يسرقوه من أصحابه، تمامًا كما فعلوا بفلسطين!