ترانيم في ظل تمارا > اقتباسات من كتاب ترانيم في ظل تمارا > اقتباس

وما كان لي بالطبع أن أنسى الأم الحنون الأخرى وهي السحلية، التي لا أشك من أنها ما غادرت العش بدورها إلَّا لتلتمس شيئًا من الغذاء لعيالها الحلوين. أم حنون وجدت نفسها في لحظة من سوء الحظ بين أنياب أم حنون أخرى أكبر حجمًا، والأمر كله يستوي ما دام يجري في حجر الأم الحنون الكبرى، أمهن الأرض.

مشاركة من hagerr ، من كتاب

ترانيم في ظل تمارا

هذا الاقتباس من كتاب