في واقع الأمر، لا يخرِجُنا من وهم الحلول التبسيطيَّة والمختَزَلة إلَّا شيءٌ واحد: الخسارة. كما هي الحال في كلِّ السلوكيَّات القهريَّة (الإدمانيَّة)، لا يبدأ المصابُ بها في التفكير في التغيير إلَّا عندما تصيرُ خسائرُ السلوكِ أكثرَ من مكاسبه.
مشاركة من Nada Gomaa
، من كتاب