❞ لخصَّتْ لكَ هذه المرأة حالَ نساءِ العرب مع الحُبِّ، عاشقات للشِّعر، يطربنَ لبيتِ الغزل، ويفتنهُنَّ رقيق البيان، يسمعنَ الشِّعر في الحُبِّ، ويقُلْنَ الشِّعر في الحُبِّ أيضاً، فإذا سمعهُنَّ من لا يعرفهُنَّ، ظنَّ أنهُنَّ سهلات المَنَال، ولكنهنَّ في الحقيقة كظباءِ مكَّة ❝
مشاركة من ٍSattam abdulrahman
، من كتاب