تركتُ غَرْناطةَ، فتركتُ قلبي عندها - عند فتاتها اللَّعُوب، عند أجمل الأندلسيَّات على الإطلاق، عند زينة الفتيات والمُخَدَّرات - أريد عند «جَنَّة العَرِيف» وقصورها الشامخات، عند قَصْر الحَمْراء، هذا الصَّرْح المُمرَّد الذي لعبتْ في تكوينه الأيدي والأذواقُ والعقولُ.
الحقيبة الأندلسية: في الربوع الأندلسية > اقتباسات من كتاب الحقيبة الأندلسية: في الربوع الأندلسية > اقتباس
مشاركة من Manar Mahmoud
، من كتاب