سأل بسامنيت عن سبب عدم تأثّره بمصير ابنته وابنه، بينما لم يقدر على تحمّل ما حصل لأصدقائه؛ أجابه: «فقط هذا الحزن الأخير يمكن أن تعبّر عنه الدموع، أمّا الأوّلان فيتجاوزان كلّ وسائل التعبير».
مشاركة من أماني هندام
، من كتاب