❞ رغم كياستها وتحفُّظها ومهنيَّتها المقيتة، إلاَّ أنَّني لا أسهب بالبوح إلاَّ في حضرتها. لِمَ لا؟ فهي طبيبتي، وأفق علاجي الذي لا أعلم حتى هذه اللحظة متى سينتهي. يبدو أنَّني اعتدتُ على ما بي من أوجاع وصدمات. ربَّما أمسى هذا جزءًا ❝
مشاركة من Rudina K Yasin
، من كتاب