وحينَ تحينُ الساعةُ سأعودُ إلى وطني لا جسداً في كفنٍ للدفن فيه بل رماداً في وعاءَين: وعاءٌ يُدفنُ في المَهْجر حيث يعيشُ أحبائي وآخر يوضعُ بين بقايا أهلي وأجدادي وتاريخي ـ
مشاركة من Nonna Elsayed
، من كتاب
وحينَ تحينُ الساعةُ سأعودُ إلى وطني لا جسداً في كفنٍ للدفن فيه بل رماداً في وعاءَين: وعاءٌ يُدفنُ في المَهْجر حيث يعيشُ أحبائي وآخر يوضعُ بين بقايا أهلي وأجدادي وتاريخي ـ