وحينَ تحينُ الساعةُ سأعودُ إلى وطني لا جسداً في كفنٍ للدفن فيه بل رماداً في وعاءَين: وعاءٌ يُدفنُ في المَهْجر حيث يعيشُ أحبائي وآخر يوضعُ بين بقايا أهلي وأجدادي وتاريخي ـ
المؤلفون > اسكندر الديك
اسكندر الديك
02 مراجعة
وحينَ تحينُ الساعةُ سأعودُ إلى وطني لا جسداً في كفنٍ للدفن فيه بل رماداً في وعاءَين: وعاءٌ يُدفنُ في المَهْجر حيث يعيشُ أحبائي وآخر يوضعُ بين بقايا أهلي وأجدادي وتاريخي ـ