سبقنا الزمن وجلس ينتظرنا - اسكندر الديك, رجاء الديك دبيس
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

سبقنا الزمن وجلس ينتظرنا

تأليف (تأليف) (تأليف)

نبذة عن الكتاب

بين أيديكم الآن ديوانان شعريان يَضمّان مجموعتين من القصائد التي كتبها على حدة كلٌّ من اسكندر الديك وشقيقته رجاء دبَيْس الديك في الأعوام الأخيرة. وفي الوقت الذي نشر اسكندر الديك في عام ٢٠١٤ ديواناً له في «دار الفارابي» تحت عنوان «لا حيلة لي» تهيَّبتْ رجاء من نشر قصائدها كونها لم تكن مقتنعةً بأنها تكتبُ شعراً جميلاً باللغتين العربية والفرنسية يستحقُّ النشر. لكن حين بدأ مرضُ آلزهايمر يغزو ذاكرتها وافقتْ على تسليم دفاتر قصائِدها ووزعتها على ولديها وإخوتها.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.5 2 تقييم
12 مشاركة

اقتباسات من كتاب سبقنا الزمن وجلس ينتظرنا

وحينَ تحينُ الساعةُ سأعودُ إلى وطني لا جسداً في كفنٍ للدفن فيه بل رماداً في وعاءَين: وعاءٌ يُدفنُ في المَهْجر حيث يعيشُ أحبائي وآخر يوضعُ بين بقايا أهلي وأجدادي وتاريخي ـ

مشاركة من Nonna Elsayed
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب سبقنا الزمن وجلس ينتظرنا

    2

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    #معرض_أبجد_الإلكتروني

    #من_أبجد_هنا_لبنان

    الكتاب: سبقنا الزمن وجلس ينتظرنا

    للكاتبين: إسكندر الديك، رجاء الديك دبيس

    النشر: دار الفارابي

    الصادر عام 2024

    النوع: شعر

    التقييم:⭐️⭐️⭐️⭐️

    ينقسم الكتاب إلى شقين؛ الشق الأول ديوان يضم مجموعة قصائد للشاعرة رجاء الديك، والتي جُمعت اشعارها من بعد وفـ-اتها كي يتم نشرها في هذا الكتاب كتقدير من اخوتها إسكندر، نجيب، نبيل لها.

    نلاحظ من خلال القصائد؛ بأنه يحيط بالشاعرة العديد من المشاعر الذاتية؛ أهمها البحث عن معنى تلازم الحياة والمـ-وت، عن الحنين إلى الوطن، عن الذاكرة والنسيان والأحلام، ودائمًا وأبدًا نوستالجيا العودة بالزمن الجميل.

    لكن في الديوان الآخر الخاص بـ إسكندر الديك، فهو يخرج من نطاق الذات إلى الأخر؛ كتجلي مشاعر الغيرة وجنون الحب. يشغله المجهول والانتظار، يؤرقه حاله الآن بعد تفرقه عن أصدقاء طفولته الأربعة، كما أنه ليس مُعلق أيضًا في الماضي بل في الحاضر والمستقبل.

    أحد الاقتباسات الرائعة له

    " خسرت وطنا لأربح وطنًا آخر لا أعرفه ولا يعرفنى لكنه آوى عائلتى وآوانى وسهر على أن نعيش ونعمل فيه بأمان وكرامة وراحة بال. لا أدري كيف، لكنه الزمن والمتغير عدلا الكثير مما كنت أعتقد وأؤمن به وأسعى إليه. "

    نونا السيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق