كان يحبُّ الانضباط في المواعيد، ويراه ضروريًّا لتصدير صورةٍ لائقةٍ عن شخصه. ففي مكانٍ لا يُنظر فيه إلى الزمن كشيءٍ ناضبٍ وفي أهميَّة المال نفسه، يمكن أن تخرج الأمور عن السَّيطرة، ويستيقظ المرءُ من نومه يومًا ليكتشفَ أنه في الثلاثين، وأنه أضاع حياته.
دار خولة > اقتباسات من رواية دار خولة > اقتباس
مشاركة من read more books
، من كتاب