مأخوذة في الأصل من كلمة قبطية عن سكان الدلتا تنطق "نيلو". أما الرواية الثالثة فهي أن النيل لم تكن كلمة واحدة، إنما كلمتين: "أل" و"نيل". الأولى تعني النهر، والثانية تفيد الزرقة. لذلك، فالنيل كانت تفيد النهر الأزرق واستمرت التسمية حتى يومنا هذا.
مأخوذة في الأصل من كلمة قبطية عن سكان الدلتا تنطق "نيلو". أما الرواية الثالثة فهي أن النيل لم تكن كلمة واحدة، إنما كلمتين: "أل" و"نيل". الأولى تعني النهر، والثانية تفيد الزرقة. لذلك، فالنيل كانت تفيد النهر الأزرق واستمرت التسمية حتى يومنا هذا.