زارت شآبيب الغيوث ديارنا
فإذا «شآبيبُ» ارتوت بالصيـّبِ
فإذا الجبال اخضوضرتْ وترعرعتْ
فالعيش في الياقوت أضحى مطلبي
أنّى ترى الركبان تستــبق الوغى
وترى الكماة كمثل ضربة لازب
فلتعلمنّ بأننا من نسلهم
والخالدون بكل ذكر طيب
شآبيب > اقتباسات من رواية شآبيب > اقتباس
مشاركة من Beero Fouad
، من كتاب