مصير. كلمة مُعقَّدة تحمل أبوابًا كثيرة تؤدي إلى مسارات لا حصر لها في الحياة، كلها تتحكَّم فيها أفعالنا. ولذا، فأنا متمسِّكة بإيماني، بمعرفة أنني وليلى بذلنا قصارى جهدنا للبقاء على قيد الحياة. بمعرفتي أنها في الجنة، تعيش مع الطفلة سلامة. مع العلم أنني سأراها إن شاء اللـه عندما يحين وقتي.
مشاركة من Mariam Nasser
، من كتاب