ما أكثر السجون في البلد، وما أبرعَ العقل المدبِّر لهذه الأبنيةِ التي يضيعُ المرءُ فيها! السجَّانُ فقط الذي لا يتغيَّر على مرِّ السنوات، يبقى ها هنا، يلهو بمصائرِ الأصوات الغريبةِ المختلفة التي تدخل هذا المكان، وتخرجُ منهُ بلا صوتٍ، أو
إلى العلم در > اقتباسات من كتاب إلى العلم در > اقتباس
مشاركة من Ruba Alzuabi
، من كتاب