إلى العلم در > اقتباسات من كتاب إلى العلم در

اقتباسات من كتاب إلى العلم در

اقتباسات ومقتطفات من كتاب إلى العلم در أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

إلى العلم در - جوان تتر
تحميل الكتاب

إلى العلم در

تأليف (تأليف) 4.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • الخوفُ يصنعُ الأعاجيبَ ويجبرُ على الانضباط!

    مشاركة من mariam
  • كلّ شيءٍ يبدو بطيئاً بفعلٍ ساحرٍ آنَ دخولِ هذه الأمكنة، تكادُ الوجوهُ أنْ تموت من البطءِ الذي يحاصرها، كلُّ شيءٍ بطيء، الأوامر فقط تكونُ سريعةً، والتنفيذُ يكادُ يكون سحراً أسرعَ، وإلّا تتهاوى الأيدي على جُنوب الداخلين، أيادٍ تنمو بغتةً من حيث لا تعلم!

    مشاركة من mariam
  • الرطوبة التي أحسستُها ذكرياتٍ تودُّ مغادرة هذا المكان لتتحرَّر وتهرب، لكنْ ثمّة من يحجزها ويمنعها من إخراج رؤوسها المتعدّدة كي تتنفّس.

    مشاركة من mariam
  • التعرّف إلى مكانٍ مظلمٍ صعبٌ للغاية، هو أمرٌ مربِكٌ؛ إذْ إنّ الوجوه نفسها حينَ تخرجُ للضوء يوماً ما ستختلط عليك، لن تعرفها، لكنْ ستشعرُ بها حتماً، ستشعرُ بيأسها، شريطة أن تمتلكَ قلباً يقِظاً، قلباً بإمكانه أن يتذكّر بسهولةٍ أمتار الإسمنت «المسلَّح» المفروشِ على أرضيَّةِ المهجع.

    مشاركة من mariam
  • تختلطُ الأمور عليّ، يهطلُ مطرٌ غزيرٌ في بعضِ الأيَّام، والسماءُ تغسلُ الوجوهَ الكريهة، ولكنّها سرعانَ ما تعودُ إلى غبارها البدائيّ الذي ولِد معها، لا سبيل للخلاصِ من هذا الغبارِ القديم،

    مشاركة من mariam
  • يا لذواتِنَا المُتعَبة، طوبى لمن دوَّن ذاتَه وكَرَّرها!

    مشاركة من mariam
  • أرى المكانَ عالقاً في ذهني، منزوياً في مكانٍ ما داخل الجهةِ المخصَّصة للذاكرة، حاولتُ أن أكتبه نثراً، فأخفقت، وأنْ أكتبه شعراً، فارتطمت بقواعد الّلغة وعصياناتها المتكرِّرة التي جعلت منّي إنساناً مشلولاً؛ إذْ كيف لامرئٍ يعيشُ الحربَ، والانفجارات اليوميَّة المُتتالية، وفقدانَ الأعزَّاء والأصدقاء، أن يغدو شاعراً؟ يا إله النرجسيَّة! لا بدّ من أن يأخذ السردُ مجراه الاعتياديّ، عدّوني طاعناً في السنّ يحكي لحفيدهِ قصَّةً غير متسلسلة، يمتزجُ فيها الحقيقيُّ مع المُتخيَّلِ، المُتخيَّل الذي لهُ الصِّلَةُ بالحقيقة، سوى أنَّها على النقيض من قصص الأجداد، تلك التي ينتهي فيها السردُ عند خطّ الحياة الجديدة للأميرةِ، أو الغول؛ فثمَّة موتى وأرقام، وتوابيتُ وأجسادٌ تيبَّست

    مشاركة من mariam
  • ما أكثر السجون في البلد، وما أبرعَ العقل المدبِّر لهذه الأبنيةِ التي يضيعُ المرءُ فيها! السجَّانُ فقط الذي لا يتغيَّر على مرِّ السنوات، يبقى ها هنا، يلهو بمصائرِ الأصوات الغريبةِ المختلفة التي تدخل هذا المكان، وتخرجُ منهُ بلا صوتٍ، أو

    مشاركة من Ruba Alzuabi
1