أنا الإخلاص أنا الخيانة أنا الحطام، الهشيم، الدمار، فمن يلمُّني ويُعيدني إلى نفسي ويرحمني؟ وهل أنا مُقبلٌ على مرض الفصام حقًّا؟ أنا الذي أجلس برفقة مريم لكي أتعلَّم اللغة العربيَّة، تلميذًا أشكنازيًّا نجيبًا في الغداة، وفي العشيَّة ضابطَ مظلِّيِّين سابقًا،
مشاركة من Shimaa Allam
، من كتاب