بابها يُفتَح للدّاخل وليس للخارج، صُمِّمت كذلك حتّى يكون الضّيق على نزيلها أكثر، وإذا فتحه العسكريّ بقوّة كعادته، وكان السّجين نائمًا ولم ينتبه فإنّ حافّته ستُطبِق على بطن السّجين مُسبّبةً له ألمًا في المعدة قاسيًا
يسمعون حسيسها > اقتباسات من رواية يسمعون حسيسها > اقتباس
مشاركة من Hana issa
، من كتاب