يسمعون حسيسها > اقتباسات من رواية يسمعون حسيسها > اقتباس

بابها يُفتَح للدّاخل وليس للخارج، صُمِّمت كذلك حتّى يكون الضّيق على نزيلها أكثر، وإذا فتحه العسكريّ بقوّة كعادته، وكان السّجين نائمًا ولم ينتبه فإنّ حافّته ستُطبِق على بطن السّجين مُسبّبةً له ألمًا في المعدة قاسيًا

مشاركة من Hana issa ، من كتاب

يسمعون حسيسها

هذا الاقتباس من رواية

يسمعون حسيسها - أيمن العتوم

يسمعون حسيسها

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب