إنَّ القاضي النزيه يكمِّل بعدله نقص القانون الذي يحكم به، أما القاضي الجائر فهو يستطيع الميل بالنصوص المستقيمة وكذلك نفس الإنسان حين تواجه ما في الدنيا من تيارات وأفكار، ورغبات ومصالح ومن هنا كان الإصلاح النفسيُّ الدعامة الأولى
إنَّ القاضي النزيه يكمِّل بعدله نقص القانون الذي يحكم به، أما القاضي الجائر فهو يستطيع الميل بالنصوص المستقيمة وكذلك نفس الإنسان حين تواجه ما في الدنيا من تيارات وأفكار، ورغبات ومصالح ومن هنا كان الإصلاح النفسيُّ الدعامة الأولى