يسمعون حسيسها > اقتباسات من رواية يسمعون حسيسها > اقتباس

عرفتُ أنا حينها، أنّ تلك السّنّ لم تكن حقيقيّة، وإنّما كانت مادّة سُمّيّة مُركّبة في الفكّ لتبدو كأنّها سِنّ طبيعيّة… حزنتُ عليه وفي الوقت نفسه فرحتُ له. أمّا حزني فلانتحاره، وأمّا فرحي فلخلاصه من العذاب.

مشاركة من Hana issa ، من كتاب

يسمعون حسيسها

هذا الاقتباس من رواية

يسمعون حسيسها - أيمن العتوم

يسمعون حسيسها

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب