عرفتُ أنا حينها، أنّ تلك السّنّ لم تكن حقيقيّة، وإنّما كانت مادّة سُمّيّة مُركّبة في الفكّ لتبدو كأنّها سِنّ طبيعيّة… حزنتُ عليه وفي الوقت نفسه فرحتُ له. أمّا حزني فلانتحاره، وأمّا فرحي فلخلاصه من العذاب.
يسمعون حسيسها > اقتباسات من رواية يسمعون حسيسها > اقتباس
مشاركة من Hana issa
، من كتاب