❞ فبينما نحن نبحث ونكتب وننشر لنخاطب عقول البشر، يعمدون هم إلى العزف على أوتارهم الحساسة، واللعب على غرائزهم، ومشاعرهم، ومخاوفهم وحاجاتهم، فيملكونها ويملكونهم سالبين إياهم كرامتهم وإنسانيتهم، صانعين منهم إمّا نعاجًا مطيعة أو وحوشًا كاسرة. ❝
مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady
، من كتاب