❞ كان يحلو لها الجلوس بجوار الحنفية التي تملأ القرية كلها منها مياه الشرب. تشكو لها ما بها من هموم، لا تخفي عنها شيئًا، تغسل ماسورتها بدموعها، ثم تفتحها، تشعر أن خرير مياهها يغسل روحها، تغسل وجهها فتحس بالروح ردت إليها. ❝
حكايات عزيزة > اقتباسات من رواية حكايات عزيزة > اقتباس
مشاركة من نهى عاصم
، من كتاب