«سيضرب الموتُ بجناحيه السامَّين كلَ من يُعكر صفو الملك»
إنها اللعنة التي اجتاحت كل من سولت له نفسه العبث بمقدسات الملوك العظام، من امتلكوا القوة.. الحكمة.. الرهبة، فاستطاعوا مطاردة الطامعين.. السارقين.. الناهبين لآثار القدماء، وإبعادها عن مسكنها الأصلي، فأقلقوا الملوك، وعكرَّوا صفو رقودهم في توابيتهم المُزَيَّنة بحضارة السبعة الآلاف سنة.