وكانت ملامحه تشير إلى نُبل طبيعي، وتعكس نظرته مسحة من حزن دائم. من فرط حساسيته الشديدة، كان مزاجه يتعكر بسهولة إذا حدث ما يكدِّر الصفو العام، سواء عاد الضرر عليه شخصيًّا أم على الإنسانية جمعاء.
القاهرة عشقي > اقتباسات من رواية القاهرة عشقي > اقتباس
مشاركة من Kesmat Khaled
، من كتاب