. أستطيع أن أتنفس، وأستنشق رائحته. رائحته تشبه رائحة سوريا في الأيام الخوالي. قليل من الليمون المقطوف من الحدائق، ممزوج بالتربة والطين. رائحته مثل المنزل. يتمتم بشيء لا أسمعه، كلماته عالقة في قماش حجابي.
مشاركة من Rehab saleh
، من كتاب