❞ -لا تريدينه إذن؟
نظرت إلى الأرض وهزت رأسها، أمسكت "عزيزة" أنفاسها خوفًا مما سيحدث لزوجها، وما يمكن أن يفعله بابنتها. ابتسم وقال لزوجته:
-أعيدي الذهب والهدايا إليهم وأخبريهم أنه لا نصيب لنا فيهم، ولا نصيب لهم فينا. ❝
حكايات عزيزة > اقتباسات من رواية حكايات عزيزة > اقتباس
مشاركة من نهى عاصم
، من كتاب