❞ ضغطت "علياء" بيدها اللينة على يد أمها فمنحتها فرحًا ما يتحرك في الروح، نظرت إليها "عزيزة" بمحبة شوق طويل، وسعدت لأنها حققت أمنية طالما أخبرتها بها وهي تستعد لموتها "ليت عمري توقف عند سن العاشرة يا أمي، إذ كنت ملكة". ❝
حكايات عزيزة > اقتباسات من رواية حكايات عزيزة > اقتباس
مشاركة من نهى عاصم
، من كتاب