إحساس المؤمن بأنَّ زمام العالم لن يَفْلت من يد الله يقذف بمقادير كبيرة من الطمأنينة في فؤاده.
إذْ مهما اضطربت الأحداث وتقلبت الأحوال فلن تَبُتَّ فيها إلا المشيئة العليا:
﴿وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَيٰ أَمْرِهِ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ (٢١) ﴾
جدد حياتك > اقتباسات من كتاب جدد حياتك > اقتباس
مشاركة من Beero Fouad
، من كتاب