أن نذكر بعض أحاديث النبي محمد رسول الله ﷺ في ذم هذا التكالب والترهيب من عقباه، قال: «من جعل الهمَّ همًّا واحدًا كفاه الله همَّ دنياه. ومن تَشَعَّبته الهموم لم يُبالِ الله في أَيّ أَوْدِيةِ الدُّنيا هلَكَ» [الحاكم].
هذا اللون من التوجيه النبويِّ يقصد به بثَّ السكينة في الأفئدة، واستئصال جراثيم الطمع والتوجع التي تُطِيلُ لُغُوبَ الإنسان وراء الدنيا وتحسِّرُه على ما يفوته
جدد حياتك > اقتباسات من كتاب جدد حياتك > اقتباس
مشاركة من Beero Fouad
، من كتاب