حياة تعدُّ حياتنا هذه لَهْوًا وَعَبثًا إلى جانبها؛ ولذلك يعبِّر القرآن عنها بلفظ أكبر في مبناه ليكون أوسع في معناه في قول:
﴿وَمَا هَٰذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَهْوٌ وَلَعِبٌ وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ (٦٤)﴾ [العنكبوت: 64] .
جدد حياتك > اقتباسات من كتاب جدد حياتك > اقتباس
مشاركة من Beero Fouad
، من كتاب