فتباين رد فعلي بعد ذلك تجاه مَن كنت أحبُّهم. أحيانًا كنتُ أرغب في الاستحواذ عليهم، ربما مكنني ذلك من حجبهم عن الموت وحماتهم. وأحيانًا أخرى كنت أتنصلُ من حُبي لهم وأنكر تشبثي الدفين بهم وكأنني أريدُ أن أقنعَ الموتَ أنهم لا يمثلون لي شيئًا ذا قيمة في حياتي، لعله يتركهم لي فلا يعاقبني بالحرمان منهم»
مشاركة من أماني هندام
، من كتاب