إنّ الفارق الجوهري بين المنطقَين: المنطق القرآني والمنطق الأرسطي وما حذا حذوه، هو أنّ المنطق القرآني يقدّم توجيهاته وقواعده التي يُصلح بها العقلَ من خلال سياقات واقعية وليس على شكل قوانين مجرّدة، سواء أكانت تلك السياقات أوامر ربّانية أم قصصًا أم أحداثًا حاضرة أم غير ذلك.
منطق القرآن : إصلاح العقل على طريق الحق والصدق والعدل > اقتباسات من كتاب منطق القرآن : إصلاح العقل على طريق الحق والصدق والعدل > اقتباس
مشاركة من الخطيب المصري
، من كتاب