❞ في كل مرة تشعر فيها بالضيق أو الوحشة، تذكر أن لك ركنًا خاصًا تقف فيه بين يدي الله، ترفع يديك بالدعاء وتسكب في سجودك كل همومك. فالصلاة هي ذلك الصديق الذي لا يُخيّب أبدًا، وهي السكينة التي تُحلق بك فوق ❝
السجدة الأخيرة : كأنك ستقابل ربك غدًا > اقتباسات من كتاب السجدة الأخيرة : كأنك ستقابل ربك غدًا > اقتباس
مشاركة من Khadija Mustafa
، من كتاب