❞ كل صلاة مؤداة بإخلاص هي سلم يرتقي بنا إلى مستويات أعلى من الوعي والتحلي بالأخلاق القويمة.
ومع كل فرصة ضائعة، تتراكم الأسئلة في النفس: ماذا لو كنتُ قد استغليت تلك اللحظات للصلاة؟ هل كانت حياتي ستأخذ منحىً آخر؟ هل كنت سأجد في نفسي قوة أكبر لمواجهة التحديات والمصاعب؟
لكن الحقيقة العظمى هي أنه ما زالت هناك فرص أخرى، فالصلاة تظل تنادينا خمس مرات في اليوم، تذكرنا بأن الوقت لم يفت بعد لنستدرك ما فات، وأن الرحمن الرحيم يقبل التوبة ويغفر الزلل. ❝
السجدة الأخيرة : كأنك ستقابل ربك غدًا > اقتباسات من كتاب السجدة الأخيرة : كأنك ستقابل ربك غدًا
اقتباسات من كتاب السجدة الأخيرة : كأنك ستقابل ربك غدًا
اقتباسات ومقتطفات من كتاب السجدة الأخيرة : كأنك ستقابل ربك غدًا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
السجدة الأخيرة : كأنك ستقابل ربك غدًا
اقتباسات
-
مشاركة من Asmaa Salem
-
لو فاتتك صلاة، لا تحزن كثيرًا. الأهم هو أن تعود وتصلي مرة أخرى. تذكر أن الله دائمًا في انتظارك. كل صلاة فرصة لتبدأ من جديد.
مشاركة من [email protected] -
الصلاة في الإسلام ليست مجرد عبادة، بل هي تجسيد للعلاقة بين العبد وربه. هي الصلة التي لا تنقطع والحبل الذي لا يتسع. من خلال الصلاة، نتعلم كيف نعيش بتوازن وسلام في داخلنا ومع الآخرين، كيف نجد الراحة في الركوع، والطمأنينة في السجود.
مشاركة من [email protected] -
لن يكون الطريق مفروشًا بالورود دائمًا، فقد تجد نفسك في بعض الأحيان تقاوم الكسل والوسواس، تتصارع مع ثقل الدنيا وضجيجها. ولكن، ألا ترى أن في تلك المعركة بين الروح والجسد، بين النفس اللوامة والنفس المطمئنة، يكمن جمال الصلاة وعظمتها؟
مشاركة من Nonna Elsayed -
أن الصلاة هي الراحة في عين العاصفة، النور في عمق الظلمة، والسكون وسط الفوضى؟
مشاركة من Aya B. Zayed -
ليكن شعارك: مهما كان يومي مزدحمًا، سأجد الوقت للصلاة، لأنها مصدر قوتي، وفيها تجديد لإيماني.
مشاركة من Shaimaa Farouk -
لتكن نفسك في كل سجدة كأنها تلامس أعتاب الجنة، وفي كل رفعة من الركوع كأنك تستشرف نظرة رحمة من رب رحيم. وفي كل تسليمة، تقر بها أن الله هو الملاذ الأخير والمستقر الدائم.
مشاركة من Dr. Toka Eslam -
❞ الصلاة في الإسلام ليست مجرد عبادة، بل هي تجسيد للعلاقة بين العبد وربه. هي الصلة التي لا تنقطع والحبل الذي لا يتسع. من خلال الصلاة، نتعلم كيف نعيش بتوازن وسلام في داخلنا ومع الآخرين، كيف نجد الراحة في الركوع، والطمأنينة ❝
مشاركة من nadra alyafai -
تخيل أنك تملك هاتفًا يمكنك من خلاله الحديث مباشرةً إلى من يملك الكون بأسره، الذي يعرفك أكثر من أي شخص آخر، حتى أكثر من نفسك. هل كنت لتتردد في استخدامه؟ الصلاة هي ذلك الهاتف، هي خطك المباشر مع الله.
مشاركة من Nehal Salah El-Dien -
لا تفكر في الصلاة كواجب آخر يتوجب عليك القيام به، بل فكر فيها كفرصة لأخذ استراحة من ضوضاء الدنيا والغوص في هدوء يجدده الإيمان. الصلاة هي الراحة في قلب يومك المزدحم، هي الوقت الذي تقول فيه للعالم «توقف» لبضع دقائق، فأنا بحاجة لهذه اللحظات مع خالقي.
مشاركة من yasmin -
أحيانًا الحياة تضغط علينا، نشعر بالغرق في بحر من القلق والتوتر. لكن ألم يقل نبينا محمد صلى الله عليه وسلم: «وجُعِلَتْ قُرّةُ عيني في الصلاة»؟ تخيل أن الصلاة كانت مصدر الراحة والسرور لأشرف الخلق، فكيف بنا نحن؟ كيف لنا أن نحرم أنفسنا من هذه النعمة؟
مشاركة من yasmin -
قد تشعر أحيانًا بالوحدة، بأن لا أحد يفهمك أو يستمع إليك حقًا. في الصلاة، أنتَ لست وحيدًا أبدًا. تخيل السكينة التي تحل عليك وأنتَ تسجد، وكأنك تضع همومك كلها على الأرض وترفع يديك بعدها خفيفًا، مطمئن القلب.
مشاركة من Dr. Toka Eslam
السابق | 1 | التالي |