السجدة الأخيرة : كأنك ستقابل ربك غدًا - محمد علي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

السجدة الأخيرة : كأنك ستقابل ربك غدًا

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

” دائمًا تبقى الصلاة هي النافذة التي نُطلُّ منها على ما في أنفسنا، والوقت الذي نهمس فيه بصمت : " يا رب، ها أنا ذا، عبدك الفقير إلى رحمتك، الغارق في بحر عطائك، أسألك الهداية في كل خطوة، والثبات على الحق". هل تذكر تلك اللحظة حينما تفتح الصلاة قلبك كما تفتح الزهرة بتلاتها لاستقبال نسمات الفجر؟ تلك اللحظات القليلة التي تقف فيها بين يدي الخالق، وتجد فيها السكون والسلام الذي يفتقده القلب في صخب الحياة. ولكن، كم مرة تحوَّلت هذه الرحلة إلى روتين يخلو من المعنى؟ كم عينًا سجدت، بينما ذهن صاحبها يسافر في أرجاء الغد؟ الأخطاء في الصلاة ليست فقط أخطاء الأجساد، بل هي أيضًا أخطاء القلوب والأرواح التي تتشتت وسط زحمة الفكر“
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4 102 تقييم
816 مشاركة

اقتباسات من كتاب السجدة الأخيرة : كأنك ستقابل ربك غدًا

❞ كل صلاة مؤداة بإخلاص هي سلم يرتقي بنا إلى مستويات أعلى من الوعي والتحلي بالأخلاق القويمة.

⁠ ومع كل فرصة ضائعة، تتراكم الأسئلة في النفس: ماذا لو كنتُ قد استغليت تلك اللحظات للصلاة؟ هل كانت حياتي ستأخذ منحىً آخر؟ هل كنت سأجد في نفسي قوة أكبر لمواجهة التحديات والمصاعب؟

لكن الحقيقة العظمى هي أنه ما زالت هناك فرص أخرى، فالصلاة تظل تنادينا خمس مرات في اليوم، تذكرنا بأن الوقت لم يفت بعد لنستدرك ما فات، وأن الرحمن الرحيم يقبل التوبة ويغفر الزلل. ❝

مشاركة من Asmaa Salem
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب السجدة الأخيرة : كأنك ستقابل ربك غدًا

    102

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب