تُعد اليوم مهنة (البوسطجي) من المهن المُندثرة، وهذا بسبب الوسائل الحديثة التي جعلت الناس أقرب مما كانت عليه، فالآن لم يعُد بحاجتنا أن نمسك قلمًا ونكتب شيئًا لشخص بعيد أو قريب، فبضغطة زرٍ واحدةٍ يمكننا إرسال ما نريد قوله ببساطة حتى لو لشخصٍ يبعد عنا ملايين الكيلومترات.
حاجات قديمة للبيع: حكايات المهن المصرية المندثرة > اقتباسات من كتاب حاجات قديمة للبيع: حكايات المهن المصرية المندثرة > اقتباس
مشاركة من Dr. Toka Eslam
، من كتاب