دع أسرار الآخرين تموت في مخدعها، وعليك بعالمك الداخلي، فهو ملكك، واسأل نفسك قبل أن تخرج الكلمات من فمك: هل ستؤذي، أم تفيد، أم تصيب؟ وتذكر تأديب الله لعباده من خلال الآية الكريمة: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاء إِن تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ) [المائدة: 101]
- لا تيأس من نفسك سريعًا، ولا تلمها إذا تولدت لديك إرادة التغيير والتطبيق، واستمرت معك فترة، ثم خفتت وبهتت، استمر وحاول مرات ومرات، حتى الإيمان في القلب يزيد تارة وينقص تارة أخرى، الفارق هو الثبات والإرادة والتصميم على العودة إلى اليقين والطريق الصحيح.