كنتُ مُعْجبًا به، تسحرني كلماته، وتزدهيني توجيهاته.
وكان يسرّني أن أنجح مثله في حسن البيان، وقوة التأثر.
ولكنَّني لم أحاول التشبُّه به أو متابعته على طريقته، وأحسبني لو حاولت لفشلت، لأن طبيعتي تغلبني.
إنني أسيرُ وفق خصائصي النفسية كما يسير القطار على قضبانه، عندما أخرج عنها أتوقَّف لفوري.
جدد حياتك > اقتباسات من كتاب جدد حياتك > اقتباس
مشاركة من Beero Fouad
، من كتاب