وقالت لي نفسي: لكنَّ هؤلاء بعد أن تعاونوا على طردك من مكانك، وأرادوا إظهارك في ثوب الساطي على غيرك، فكيف يسمعون خطبك ويقرءون كتبك ثم ينتحلونها لأنفسهم، ويجعلونك في أعين الناس الناقل المقلِّد؟!
وقلت لنفسي: ما تزالين تتعلَّقين بالخَلْق، وتذهلين عن الخالق.
وأخيرًا.. قرَّرتُ أن أطوِيَ هذه الصفحة، سائلًا ربِّي أن يغفر لي، ولمن جار عليَّ، أو استهان بي.
جدد حياتك > اقتباسات من كتاب جدد حياتك > اقتباس
مشاركة من Beero Fouad
، من كتاب