سعادة الإنسان أو شقاوته أو قلقه أو سكينته تنبع من نفسه وحدها.
إنَّه هو الذي يُعطي الحياة لونها البهيج، أو المقبض، كما يتلَّون السائل بلون الإناء الذي يحتويه: «فمن رضي فله الرضا، ومن سخط فله السخط» [رواه الترمذي].
جدد حياتك > اقتباسات من كتاب جدد حياتك > اقتباس
مشاركة من Beero Fouad
، من كتاب