دع أسرار الآخرين تموت في مخدعها، وعليك بعالمك الداخلي، فهو ملكك، واسأل نفسك قبل أن تخرج الكلمات من فمك: هل ستؤذي، أم تفيد، أم تصيب؟ وتذكر تأديب الله لعباده من خلال الآية الكريمة: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاء إِن تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ) [المائدة: 101]