إثيوبيا لا تعلم سوى نصف المخطَّط فقط، وهو أن تكون هناك دولة ثالثة، بدليل أنها تعتقد بأن الدعوة لتلك الدولة ستتم للاجئين، بمللهم كافة، في حين أن الدعوة لا تتم سوى للمسلمين فقط، إذن إسرائيل تُخطِّط لبناء السد على تلك المنطقة لِيُهدم من بعد، ولتغرق مصر والسودان، ودولة اللاجئين المسلمين، بل وإثيوبيا لتكون لها أرض الميعاد كاملة من منابع النيل إلى الفرات، لقد خُدِعت إثيوبيا أيضًا، فتناول باهر هاتفه لِيُخبر اللواء بالحلقة المفقودة.
الأخدود > اقتباسات من رواية الأخدود > اقتباس
مشاركة من Beero Fouad
، من كتاب