النيل لن يكون أبدًا أخدودًا للموت، بل سيبقى دائمًا شريانًا للحياة.
الأخدود
نبذة عن الرواية
رواية الأخدود تتعرض لثلاثة أزمنة تاريخية مختلفة، تختلف فيها الأبطال والأحداث، تدور حول ما قد يربط ويوحد بين جماعة من الناس رغم بساطته، ورغم اختلاف جنسياتهم وأعمارهم وأديانهم، فكان هذا الرابط جسرًا، ربط بين أطياف بل وعصور مختلفة، شارك في بنائه ومات فى سبيله من جميع الأديان، ليتضح لنا فى العصر الحديث عند مطاردة أحد المتطرفين أركان المؤامرة التى تقوم على إنشاء مملكة جديدة هدفها ماء النيل، وعملتها رمزًا لضحايا الجسر، تستخدم التاريخ مبررًا لتلك الكراهية، ويكون على مصر الرد، ولكن قبل ذلك عليها أن تفسرعن الطبعة
- نشر سنة 2021
- 208 صفحة
- [ردمك 13] 9789778461763
- دار بتانة للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاباقتباسات من رواية الأخدود
مشاركة من Beero Fouad
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Tamer Azzam
بدأت الرواية بسقف توقعات عال نظرا للمستوى البديع الذي وجدته في رواية اخرى للكاتب (آخر سلاطين الجنوب) والذي لم اكن اعرفه من قبل ، فضلا عن حجم الإشادة بالرواية في مراجعات القراء الآخرين لأصدم بالكلية ! فالرواية مكتوبة بأسلوب ركيك للغاية يختلط فيه السرد بالوعظ بالتاريخ الزائف غير المدقق بمحاولات سطحية لادعاء عمق ساذج عن العلاقات المصرية الاثيوبية فانتهى الحال الى رواية ملأى بتفاصيل تاريخيّة خاطئة (على سبيل المثال محمد علي كان ألبانيا وليس من الأرمن ولم يكن أبدا واليا عثمانيا قبل توليه حكم مصر ! سد النهضة بني أقصى شمال إثيوبيا فانهياره المحتمل لن يؤثر على إثيوبيا او يغرقها كما انتهت الرواية في حبكة مؤامراتية ميلودرامية ) ،، فضلا عما احتوته من اخطاء لغوية ومط وإطالة (سرد لأوبرا عايدة في ست او سبع فصول باعتبار ذلك اساس الكراهية الاثيوبية لمصر !!) وحبكات مهترئة وساذجة (أوبرا عايدة هي من أغضبت رئيس الوزراء الاثيوبي مثلا !!) ، كما ان الفصول الاولى للرواية (التي تسرد مغامرات الضابط لوأد المؤامرات اللعينة على الوطن ) توحي بأنها جزء ثان من رواية أولى لم نقرأ تفاصيلها على غرار عادة نبيل فاروق في رجل المستحيل . رواية شديدة السوء لكاتب كنت اظنه مبشرا فبت أشك انه ذات الشخص التي كتب رواية آخر سلاطين الجنوب وانه دعا أصدقاءه ومعارفه لتزييف تقييم الرواية !
-
أحمد جابر السيد
رواية توضح الاساس التاريخي للعلاقات المصرية الإثيوبية وتتخذ على سبيل المقارنه جسرا في أوروبا ربط بين الجميع ولم يفرقهم؛ رواية تاريخية مشوقة جدا جدا
-
Saber Ahmed
لم اتصور مدى العمق فى هذه الرواية والعلاقة التاريخية الغريبة بين مصر وإثيوبيا
البعد الأوروبى فى الرواية أعطاها عمق وبعد جميل
رواية مشوقة جدا
-
Basmalla Mohamed
رواية أكثر من روعة تربط الماضى بالحاضر فى سرد مشوق جدا وتضع القارىء امام أسباب للكثير مما يحدث الآن واخصها السد الاثيوبى
-
Mahmoud Dkrony
رواية اكثر من رائعة بها إثارة وشجن جميل جدا، وبها ربط بسن الاخداث مذهل
ارشحها للقراءة