الأخدود > اقتباسات من رواية الأخدود

اقتباسات من رواية الأخدود

اقتباسات ومقتطفات من رواية الأخدود أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الأخدود - محمد عبد العال الخطيب
تحميل الكتاب

الأخدود

تأليف (تأليف) 5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • النيل لن يكون أبدًا أخدودًا للموت، بل سيبقى دائمًا شريانًا للحياة.

    مشاركة من Beero Fouad
  • مصر تضرب بقوة، وتستغل معاهدة القسطنطينية الموقعة عام 1888، والتي نصَّت على حرية الملاحة البحرية لقناة السويس، واعتبرت أن روافد النيل الممتدة للقناة مؤثرة في عملية الملاحة للقناة، فإن تأثر منسوب النهر تأثرت القناة، وأصبحت المشكلة دولية، وليست مجرد خلاف بين دول حوض النيل

    مشاركة من Beero Fouad
  • سنستغل جبلي الجليد اللذين لا يتبعان أي أحد، بل وجدناهما على شواطئنا المصرية، وهما في حكم جزيرتين متنقِّلتين، ولكنَّهما من الماء العذب، والجميع يعلم أنه لا أحد يدعي ملكية هذين الجبلين.

    مشاركة من Beero Fouad
  • وأوضح المشروع بصورة جلية، فالأمر لا يتعلق بتجفيف القناة كما هدد ديلسبس من قبل عندما فُرِضت عليه تعريفة رسوم قناة السويس ورفضها، بل استبدال مياهها المالحة بمياه عذبة كي تتمكَّن مصر من ري الأراضي كافة التي على جانبي القناة، وهذا حق سيادي للدولة المصرية، طالما لم تتوقف الملاحة بالقناة، كما أوضح رئيس الوزراء أن عملية استبدال المياه هو أمر ممكن بالاستفادة مما تم في قناة بنما التي قامت بإنشاء مجارٍ مائية تعلو وتهبط بالسفينة، حسب تغير ارتفاع سطح قناة بنما، وهو ما يمكن تفعيله لاستبدال ماء عذب بالماء المالح.

    مشاركة من Beero Fouad
  • “مصر تقرر تجفيف قناة السويس”، كان عنوانًا صادمًا، ولكن جاءت تفاصيله مذهلة، فقد أدركت مصر أنها في حاجة إلى مؤازرة المجتمع الدولي، وهو ما لا تمتلك مصر أدواته بصورة كبيرة، إلا من خلال سيطرتها على قناة السويس المصرية.

    مشاركة من Beero Fouad
  • إثيوبيا لا تعلم سوى نصف المخطَّط فقط، وهو أن تكون هناك دولة ثالثة، بدليل أنها تعتقد بأن الدعوة لتلك الدولة ستتم للاجئين، بمللهم كافة، في حين أن الدعوة لا تتم سوى للمسلمين فقط، إذن إسرائيل تُخطِّط لبناء السد على تلك المنطقة لِيُهدم من بعد، ولتغرق مصر والسودان، ودولة اللاجئين المسلمين، بل وإثيوبيا لتكون لها أرض الميعاد كاملة من منابع النيل إلى الفرات، لقد خُدِعت إثيوبيا أيضًا، فتناول باهر هاتفه لِيُخبر اللواء بالحلقة المفقودة.

    مشاركة من Beero Fouad
  • فالغرض وفق هذه الأسطورة، أن تكون أرض الميعاد من إسرائيل إلى إثيوبيا، أي لتكون مقولة “من النيل إلى الفرات” صحتها: “من منابع النيل إلى الفرات”، ولكن كيف يكون ذلك؟ أيكون بالدعوة لدولة جديدة، وكلها مسلمون……….. أم أن يكون السد هدفه واحد، وهو القضاء على الدول التي تقع شمال إثيوبيا والقضاء على ما يؤرق الكثير من دول العالم، وهم المسلمون اللاجئون، لن يكون هذا إلا بإغراق هذه الدول الثلاث، ولكن هذا سيؤدي أيضًا إلى إغراق إثيوبيا دون أن تدري، إذ وفق هذا المنطق، فإن

    مشاركة من Beero Fouad
  • وفي هذه اللحظة على الأقل لا يعلق على شيء، أو يبدى رأيًا، أو يشير إلى شيء، فهو لا يملك رأيًا ولا فكرًا، بل هو لا يملك نفسه الآن، فهو في حقيقة الأمر ثمن يدفعه الآباء والأمهات، وتجبيه الدولة في صورة ضريبة، اعتادوا أن يطلقوا عليها ضريبة الدم.

    مشاركة من Beero Fouad
  • وجاءت أولي الرسائل الي باهر،،انت لا تستحق الحياه،،

    ولاكن لا يعلمون كلنا باهر

    مشاركة من Amr Essa
  • رافعة كلتا يديها علامة إنتصار الاستيقاظ علي النوم.

    مشاركة من shero alex
  • جميلة جدا وبها ربط تاريخي روعه وتفسير منطقي وتاريخي للعلاقات المصرية الإثيوبية انصح جدا بالاطلاع عليها

    مشاركة من Ahmed shaaban
  • قرر الحاج تاج ان يرخى جفنيه فى محاولة منه لعبور ضفة الاستيقاظ إلى ضفة النوم فبل أن تفرض عليه الحكومة التركية رسما للعبور وتجعلنا نتمنى الحصول على بديع الاحلام لنمنى، النفس بالحلم عند النوم، وكأنه قبل ذلك كان حلم لا يمكن الحصول عليه حتى مع النوم،اصبح الحق منحة وصرنا بلا شك نصف احرار. .

    مشاركة من Body Mohamed
  • جميعهم منسيون فانشىوا ملجئهم او جنتهم الفقيرة صارت يوتوبيا ولكنها يوتوبيا الفقيرة كان غناها في اهلها الذين بل تنزعهم سلطة ولا يفترس قلوبهم طمع في سلطان

    مشاركة من شريف كابو
  • كانت هذه هي المرة الأولى التي يُسمح لهم فيها بتسلق سطحه ليروا النهر من الأعلى، يروا مياهه وهى تتراقص وهم من فوقه يتراقصون أيضا ، يروا أضواء الشمس تلفح أمواجه فينظرون إلى الشمس ليتأكدوا أن تلك الأضواء المنعكسة من على سطحه سببها الشمس وليس سبباً آخر ، تشرئب رقابهم إلى أعلى عسى أن يروا منبعه من بعيد، كانوا كمن بلغ أمانيه وحقق نجاحه وبلغ مراده وأمسك بحلمه وأبداً لن يتخلى عنه

  • إن الجسر ملك للأتراك ، فانتفض جسد تاج وتساءل من قال لك هذا؟ إنه ليس ملكاً للأتراك ، ثم أكمل سليمان قائلاً نعم فالجسر أصبح ملكاً لنا ، فاعترض تاج وقال ولا ملكنا أيضاً ، فابتسم نيقولا علامة الفهم ، وقال نعم يا ولدى إن الجسر ليس ملكاً للأتراك ولا ملكاً لنا ، فتساءل ميلفن إذاً هو ملك من؟ ، فأجابه تاج و نقولا معاً إنه ملكاً للنهر.

  • إن إنتماء هذا الجسر إلى تركيا هو انتماء قطعة القماش إلى الصارى ، فرغم ما يحمله العلم من معاني للانتماء إلا انك إذا ما أمعنت النظر في أجزاء هذا العلم لعلمت انه لا انتماء بين قطعة القماش والصارى الذي يحملها فكل يوم يمكن أن يرتدى الصارى قطعة قماش جديدة وتتغير معه دولة العلم ، وهكذا هو الجسر انتماؤه الحقيقي لمن صنعه بيديه وليس لعلم الدولة المغروس صاريها في قلب الجسر ،

  • ومع رحيل أخر أضواء النهار كان تاج يتوكأ على عصاه بعد أن نالت منه الشيخوخة الكثير والكثير في الأعوام الماضية ، فكان يذهب إلى النهر ويجلس إلى حجر و ينظر إلى الجسر الذي شارف على الانتهاء ويطيل النظر إليه وهو متكأ برأسه إلى عصاه كان يتفحصه وكأنه يريد أن يحفظ معالمه و أن يغير وجهه نظره فيه ، وكأنه يريد أن يتناسى كل ما تسبب فيه هذا الجسر من مشقة لأهالي القرية

  • ومع رحيل أخر أضواء النهار كان تاج يتوكأ على عصاه بعد أن نالت منه الشيخوخة الكثير والكثير في الأعوام الماضية ، فكان يذهب إلى النهر ويجلس إلى حجر و ينظر إلى الجسر الذي شارف على الانتهاء ويطيل النظر إليه وهو متكأ برأسه إلى عصاه كان يتفحصه وكأنه يريد أن يحفظ معالمه و أن يغير وجهه نظره فيه ، وكأنه يريد أن يتناسى كل ما تسبب فيه هذا الجسر من مشقة لأهالي القرية

    مشاركة من shahy abdelaziz
  • أيكون للنهر هوية ومعية بعيداً عن البشر الذين يقطنون عليه؟!

    مشاركة من shahy abdelaziz
  • لم تكن القرية في حاجة إلى حاكم لأنه لم يكن هناك ما يحتاج إلى إصلاح فى نظرهم ،و بمعنى آخر لم يكن هناك ما يستدعى الطمع ،

    مشاركة من shahy abdelaziz
1 2