الخلاصة: الذي يسمع أكثر مما يتكلم كالذي يستثمر أكثر مما ينفق، وكالذي يشتري من الآخرين معلومات أكثر مما يبيع ويفصح بمعلومات عن نفسه وحياته الشخصية، وأفضل طريقة تتوصل بها إلى أن تعتدل في حكمك، وردود أفعالك مع الآخرين هي أن تضع نفسك دائمًا موضع من تخاطبهم.