ولماذا يُحسب الألم والهوان والقلق من لوازم اليقين، أو تُحسب وسائل لمرضاة الله، مع أنَّ رسول الإسلام كان يكرهها كلَّها ويستجير بالله منها. فعن أبي هريرة رضي الله عنه: كان رسول الله يتعوَّذ من جَهْد البلاء، ودَرْك الشَّقاء، وسوء القضاء، وشماتة الأعداء!!
جدد حياتك > اقتباسات من كتاب جدد حياتك > اقتباس
مشاركة من Rasha Aslan
، من كتاب