التصالح مع ماضيك ومع الناس لا يعني بالضرورة الغفران والتسامح مع من أذوك في ماضيك، ومن لا يزالون يتواجدون في محيطك، ويعتزمون أذيتك، وإنما يعني تركهم وشأنهم، وهو دعوة لتوسيع مكان بحياتك لهواء أفضل وأشخاص جدد، وخبرات أوسع، وتجارب أجمل، فنكسات النفس لا تعالج إلا ببدائل جديدة.