«الغالة» تحضن السفن في الهوجاء، تحتضن الصغار ليسبحوا، ليلعبوا، ليصيدوا الأسماك والطيور. وبينما كانت هداية بين يدي وليد في رحلة العودة إلى دبي انتقلت إلى جوانب «الغالة»؛ حيث كان صُنّاع السفن يتّخذونها مكاناً لبناء السفن الصغيرة، والمتوسطة، والكبيرة، والكبيرة
حرب السولجر > اقتباسات من رواية حرب السولجر > اقتباس
مشاركة من Fatmad Mad
، من كتاب