كانت تُبنى السفن في ديرة، «الغالة»؛ حيث يتجمّع ماء البحر بجوار سوق السمك، «الغالة» لها مدخل واحد عند الجزر تخرج وتدخل منه سفن الصيد الصغيرة، الصغيرة جدّاً، عند المد تدخلها سفن الصيد الكبيرة، وسفن الأسفار، ترسو كلّها على ضفاف مرفأ بنته الطبيعة، مرفأ يجاور البحر.
حرب السولجر > اقتباسات من رواية حرب السولجر > اقتباس
مشاركة من Fatmad Mad
، من كتاب